يمكن لهذا البرنامج أتمتة العمليات المتكررة، وإعداد مراجعات وتقارير شهرية مالية لأنشطة الشركة.
التأثير على سوق العمل من خلال اختفاء الوظائف الروتينية، ما يؤدي إلى بطالة مؤقتة، وظهور وظائف تتطلب مهارات جديدة، مما يحدث تقلبات في سوق العمل.
وبدأ كثير من المراكز البحثية والمنظمات غير الربحية في مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي وأنظمته، استشعار هذه المخاطر والتحديات، مثل مركز أمان الذكاء الاصطناعي في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، وعملت على تحديد نوعية مجموعة من المخاطر، وأثر استخدام مثل هذه التقنيات والأنظمة الخاصة بالذكاء الاصطناعي، والآثار المترتبة على ذلك، ونشرت عبر موقعها الإلكتروني أمثلة متعددة لتلك المخاطر، شملت خطورة بناء تقنيات وأنظمة ذكاء اصطناعي تدميرية، كالأسلحة الكيميائية والبيولوجية وغيرها، لغرض بسط النفوذ والسيادة، وما يترتب على ذلك من فقدان الأمن والاستقرار، وبدأت مثل هذه المراكز والمنظمات بالعمل على تطوير وتصميم معايير وأساليب لضمان وتعزيز سلامة هذه الأنظمة وتبني بنيات تحتية ومسارات في أمان الذكاء الاصطناعي.
كما يقوم البرنامج بواسطة أنظمته الذكية بتحصيل المدفوعات، وعمل جميع التسويات المالية، بالإضافة للتواصل مع العملاء.
صارت الشركات تدرك ربما أكثر من أي وقت مضى، الأهمية المتزايدة لـ "الأمن السيبراني" وتخصص جزءاً استكشف من ميزانيتها لمواجهة التهديدات المحتملة.
هناك العديد من التأكيدات حول أن هذه التقنيات لن تلغي دور المحاسب، فلا يمكن استبدال أخلاقيات المهنة والتواصل الإنساني بين البشر بالحاسب، لكن في الوقت ذاته يجب على المحاسبين التفاعل مع هذه التقنيات من خلال التدريب المستمر.
الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تحليل البيانات بشكل كبير ومدروس لإعطاء نتائج صحيحة بوقت ومجهود أقل.
ويشير إلى أن العالم سيشهد حرباً تجارية بين الولايات المتحدة الأميركية والصين بسبب الذكاء الاصطناعي.
وفيما تتسارع وتيرة الهجمات، تصدى عدد من المؤسسات خلال الأيام القليلة الماضية لهجمات متفرقة، من بينها على سبيل المثال أكبر بنك في العالم (من حيث الأصول) لهجة سيبرانية عطلت تداولات سندات الخزانة.
ومنذ فترة تنادي هذه الدول بضرورة الخروج من العملة الأفريقية الموحدة التي ترتبط بالبنك المركزي في فرنسا.
«مايكروسوفت» تدعم شركة ناشئة تركز على جعل الذكاء الاصطناعي أكثر كفاءة
الخبراء أجمعوا على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعطي دفعة كبيرة للاقتصاد لسنوات، وأن المستثمرين قد يكونوا على أبواب موجة صعود كبيرة في سوق الأسهم.
وثانيًا، تنشأ عن السياقات الاجتماعية التي تشكّل البحث والتطوير لهذه التقنية. وثالثًا، هناك أوجه القصور التقنية. ورغم أن العديد من القيود التقنية نفترض أنه سيتمّ التغلّب عليها في المستقبل، لكن أوجه القصور الأخرى ستظلّ قائمة بصرف النظر عن عمليات التطوير.
ويشير الناطور إلى الجهود التي يتعين التوسع فيها من أجل حماية الشركات والأفراد والدول وتعزيز الأمن السيبراني، على النحو التالي: